تعداد جديد للأقباط بعد "ماسبيرو" وقبيل الانتخابات البرلمانية: اختلفت حوله الكنيسة والدولة والمهجريون.. وإحصاء البابا شنودة تذكرة المرور لـ"كوتة الأقباط"..   R2
للتسجيل بالمنتدي بالتسجيل
تعداد جديد للأقباط بعد "ماسبيرو" وقبيل الانتخابات البرلمانية: اختلفت حوله الكنيسة والدولة والمهجريون.. وإحصاء البابا شنودة تذكرة المرور لـ"كوتة الأقباط"..   R2
للتسجيل بالمنتدي بالتسجيل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تعداد جديد للأقباط بعد "ماسبيرو" وقبيل الانتخابات البرلمانية: اختلفت حوله الكنيسة والدولة والمهجريون.. وإحصاء البابا شنودة تذكرة المرور لـ"كوتة الأقباط"..

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
AvaMakar
نائب المدير
نائب المدير
AvaMakar


ذكر
السرطان النمر
عدد الرسائل : 4726
الكنيسة : القديس أنبا مقار
العمل : Administration
الشفيع : القديس أنبا مقار
تاريخ التسجيل : 05/01/2010
نقاط : 14003
التقييم : 1

تعداد جديد للأقباط بعد "ماسبيرو" وقبيل الانتخابات البرلمانية: اختلفت حوله الكنيسة والدولة والمهجريون.. وإحصاء البابا شنودة تذكرة المرور لـ"كوتة الأقباط"..   Empty
مُساهمةموضوع: تعداد جديد للأقباط بعد "ماسبيرو" وقبيل الانتخابات البرلمانية: اختلفت حوله الكنيسة والدولة والمهجريون.. وإحصاء البابا شنودة تذكرة المرور لـ"كوتة الأقباط"..    تعداد جديد للأقباط بعد "ماسبيرو" وقبيل الانتخابات البرلمانية: اختلفت حوله الكنيسة والدولة والمهجريون.. وإحصاء البابا شنودة تذكرة المرور لـ"كوتة الأقباط"..   Emptyالأربعاء 09 نوفمبر 2011, 9:17 pm

تعداد جديد للأقباط بعد "ماسبيرو" وقبيل الانتخابات البرلمانية: اختلفت حوله الكنيسة والدولة والمهجريون.. وإحصاء البابا شنودة تذكرة المرور لـ"كوتة الأقباط"..

كتبت: رانيا صادق
الثلاثاء, 08 نوفمبر 2011 18:00

تعداد جديد للأقباط بعد "ماسبيرو" وقبيل الانتخابات البرلمانية: اختلفت حوله الكنيسة والدولة والمهجريون.. وإحصاء البابا شنودة تذكرة المرور لـ"كوتة الأقباط"..   Gfdgfsdhfdhfsd


"تعداد الأقباط" ذلك الأمر الذي يشبه إلى حد كبير الأسرار الحربية في مصر، خاصة بعد إعلان مصادر مطلعة بجهاز التعبئة والإحصاء في وقت سابق أن العدد الرسمي للأقباط لا يعرفه سوى رئيس الجهاز فقط، وربما بعض مساعديه، كما أنها كانت قبل ثورة يناير ترسل بشكل سري إلى رئيس الجمهورية وقد عاد هذا السر الحربي ليطرح ذاته مرة أخرى في حالات الجدل على الساحة سواء كانت العامة أو السياسية بشكل خاص وذلك بعد أن قرر البابا شنودة الثالث –

بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية – أن تقوم الكنيسة الأرثوذكسية بعمل تعداد خاص يرصد عدد أقباط مصر بواسطة "لجان الافتقاد" على مستوى كل إبراشيات الجمهورية.
ويتم هذا التعداد من خلال حصر أعداد الأقباط في مختلف المناطق على مستوى مصر وعبر قيام كل كنيسة بتسليم كشوف المقيدين فيها إلى المطرانية التابعة لها، والتي ستقوم بدورها بتعداد الأقباط بكل الكنائس الموجودة في إطارها الجغرافي، ومن ثم ترسل تقريرًا للبابا مباشرة.
ووفق "استمارة الافتقاد"، فإنه سيتعين على كل شخص يقوم بملئها توضيح الإبراشية التابع لها، وكذلك الكنيسة، وبيانات السكن (المحافظة، المركز – القسم، الحي – القرية، التجمع السكني – العزبة، رقم العقار، الشارع، الدور، رقم الشقة، تليفون المنزل(، وهو الأمر الذي علق عليه الأقباط بعبارة واحدة عكسوا فيها عن ترحيبهم بقرار البابا ألا وهي: "بعد ماسبيرو في حاجات كتير اتغيرت".
الأقباط ومعانداتهم في معرفة التعداد


تعداد جديد للأقباط بعد "ماسبيرو" وقبيل الانتخابات البرلمانية: اختلفت حوله الكنيسة والدولة والمهجريون.. وإحصاء البابا شنودة تذكرة المرور لـ"كوتة الأقباط"..   0

وقد بدأت إشكالية تعداد الأقباط منذ فترة طويلة إلا أنها باتت أشبه بـ"لعبة القط والفأر" بين الدولة والكنيسة منذ عهد الرئيس الراحل أنور السادات وذهب البعض إلى أنها كانت السبب الرئيسي لعزل السادات للبابا شنودة منذ قرابة الأربعة عقود وما إن هدأت اللعبة حتى عادت مرة أخرى في عام 1991، عندما أعلنت الدولة فجأة أن العدد الفعلي للأقباط 2 مليون و800 ألف نسمة من جملة تعداد مصر في ذلك الوقت والبالغ 56 مليون نسمة أي بنسبة 3% وهو ما جعل البابا شنودة يقول ساخرًا: إن الدولة تقصد تعداد رجال الدين فقط، وطلب بشكل رسمي من الأساقفة في المحافظات البدء في إجراء تعداد إحصائي رسمي للأقباط، ولكن الدولة تدخلت وطلبت من البابا التوقف عن هذا التعداد، مقابل التوقف عن ذكر رقم المليونين و800 ألف قبطي.
وهو ما أدى بعد ذلك إلى تعدد الآراء والإحصائيات الخاصة بتعداد الأقباط والتي تفاوتت بشكل كبير حيث تراوحت نسبتهم وفقًا لهم ما بين أقل من 5 % و25 % من إجمالي سكان مصر إلا أن معظم الإحصاءات كانت قد أجمعت على أن نسبة المسيحيين بمصر لا تتجاوز بأي حال نسبة الـ10% من إجمالي عدد سكان مصر، أي حوالي 7.5 مليون نسمة على أقصى تقدير.
بينما ذهب تقدير وكالة الاستخبارات الأميركية (CIA) إلى أن نسبة المسيحيين لا تزيد عن 9% من تعداد سكان مصر وبحسب المعلومات الواردة في كتاب "أطلس معلومات العالم العربي" من إصدار المعهد الوطني للدراسات الديموجرافية بفرنسا فإن نسبة المسيحيين في مصر تبلغ حوالي 5.6% من تعداد السكان وهي ذات النسبة التي قالتها الإحصائيات الرسمية للحكومة المصرية لعام 2001.


نبيل شرف الدين: عدد المسيحيين 20 مليونًا