زوجة مراسل الطريق الشهيد : وائل ليس بلطجي ونحتاج لأن تدعمنا الدولة فأبنائي صغار وأنا لا أعمل.
27/10/2011
إعداد وتقديم / باسنت موسى تصوير / رامى رمزى مونتاج / اندرو رفيق إخراج / بولا مرقص
إيمان بيبرس لساعتين على الهوا:
لست ضد الحكم الإسلامي إذا كان الحاكم النبي محمد أو الخلفاء الراشدين.
الثورة خُطفت عندما زار القرضاوي ميدان التحرير للصلاة.
المرأة والأقباط في مصر " مالهمش ظهر" ولهذا هم مُستهدفين من التيارات الدينية.
الخُلع خارج من الشريعة الإسلامية وليس من سوزان مبارك حتى نرفضه.
أعتبار المرأة "سلعة" تتغطي أو تتعري هو التحدى الأكبر لها في الفترة القادمة.
لابد أن يشارك الجميع في الأنتخابات القادمة ولايمكن " للمنقبة" أن تنجح في الأنتخابات.
نرعي حملة لمواجهة التيارات الدينية بالبرلمان القادم " أنا مصرية ولا أمنح صوتي لمن يعتبرني عورة".
لم أكن يومًا من "فلول" الوطني وقد أستقلت من أمانة السياسات 2007 لأخوض إنتخابات ضد مُرشح الحزب.
مصر كسفينة" مخرومة" وبدلًا من محاولة العلاج يبحث الجميع عن سرقة مايُمكن.
زوجة مراسل الطريق :
لدي الكثير من الألتزمات المالية وليس لي "معاش" بعد أستشهاد زوجي.
أبنائي ثلاث منهم أثنين بالتعليم وثالثة رضيعة عمرها خمس شهور.
أُريد حقي وأسال المشير طنطاوي عن دم زوجي.