موسوعة شاملة للمشكلات مع الاطفال و حلولها؟جزء 2 R2
للتسجيل بالمنتدي بالتسجيل
موسوعة شاملة للمشكلات مع الاطفال و حلولها؟جزء 2 R2
للتسجيل بالمنتدي بالتسجيل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 موسوعة شاملة للمشكلات مع الاطفال و حلولها؟جزء 2

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Manager
المدير العام
المدير العام
Manager


ذكر
السرطان النمر
عدد الرسائل : 3145
الاوسمة : موسوعة شاملة للمشكلات مع الاطفال و حلولها؟جزء 2 110
تاريخ التسجيل : 02/05/2008
نقاط : 12885
التقييم : 19

موسوعة شاملة للمشكلات مع الاطفال و حلولها؟جزء 2 Empty
مُساهمةموضوع: موسوعة شاملة للمشكلات مع الاطفال و حلولها؟جزء 2   موسوعة شاملة للمشكلات مع الاطفال و حلولها؟جزء 2 Emptyالأحد 05 سبتمبر 2010, 1:10 pm

[size=29]ملف شامل لمشكلات الأطفال
ادخلي وشوفي مشكلة طفلك وأسبابها وحلها


موسوعة شاملة للمشكلات مع الاطفال و حلولها؟جزء 2 Emanoeel-5d43547a5b


لماذا يحدث شجار بين الأشقاء ؟
يتطور صراع الأشقاء لعدة اسباب منها

1- تفضيل احد الوالدين طفل على الآخر قد يولد البغضاء بين الأبناء .
2- رفض الوالدين سلوك احد الأبناء يظهر من خلال سلوك الآخرين تجاه هذا الابن .
3- الصراع بين الأبناء في احيان كثيره يحاكي الصراع الناشب بين الأبوين .
4- شعور الأبناء بأن الصراع الناشب بينهم يصرف انظار الوالدين عن مشاكل اخرى بينهما .
ماذا نصنع ؟

* نتجاهل الشجارات التافهه : عندما
يكون الطرفين متكافئان والموضوع تافه لا تتدخل طالما أنه لا يتعرض احد
الطرفين للإيذان لأن في ذلك تعويد لهما على حل النزاع دون اللجوء للاخرين .


*درَب الأبناء على مهارات حل المشكلات : من خلال دعوتهم بعد ان بتوقف الشجار وتدريبهم على تحديد المشكلة وتوليد الحلول واختيار الأنسب منها .
*مكافأة الأبناء عند ما يتسامحون فيما بينهم وعند اظهار روح التعاون فيما بينهم .

*استخدام الإبعاد المؤقت مع الاثنين : حتى يتعودون ظبط النفس .
* تجنب المقارنة :لانه يخلق حالة من الغضب لدى الطفل اتجاه اخوانه .

*حاول ان تقضي وقتا بشكل منفرد مع كل طفل .

*تذكر ان الشجار بين الأخوة امر طبيعى
عدوانية الأطفال أسبابها و طرق علاجها
يتِّخذ
العدوان بين الأطفال أشكالاً عديدة، فقد يدافع الطفل عن نفسه ضدَّ عدوان
أحد أقرانه، أو يعارك الآخرين باستمرار لكي يسيطر على أقرانه، أو يقوم
بتحطيم بعض أثاث البيت عند الغضب، ولا يستطيع السيطرة على نفسه.


وتشير
"ريتا مرهج" في كتابها "أولادنا من الولادة حتى المراهقة" إلى تلك المشكلة
فتقول: ابتداء من العام الأوَّل، نلاحظ أنّ العديد من الأطفال يلجؤون إلى
العنف من وقت إلى آخر، وقد تكون العدوانية وظيفية عندما يرغب الطفل في شيء
ما بشدة، فيصرخ أو يدفع أو يعتدي على أي إنسان أو شيء يقف في طريقه . وقد
تكون العدوانية متعمَّدة عندما يضرب الطفل طفلاً آخر بهدف الأذى.

عند
حوالي عمر أربع سنوات، تخفُّ العدوانية الوظيفية بشكل ملحوظ مع تطور
القدرات الفكرية والنطق عند الطفل، بينما تزداد العدوانية المتعمّدة بين
أربع وسبع سنوات، علماً بأنّ نسبة حدوث العدوانية خلال احتكاكات الأطفال
قليلة مقارنة بنسبة المبادرات الايجابية التي تحصل بينهم.

ويتصرف الذكور بشكل عدواني أكثر من الإناث، والسبب وراء هذا الفرق بين الجنسين يعود إلى:

* عوامل بيولوجية تمّ التأكد منها من خلال الأبحاث والدراسات التي أجريت في هذا الصدد.
* عوامل
بيئية، حيث يفرض المجتمع توقعات معيَّنة لسلوك الإنسان حسب جنسه، فنتوقع
من الفتى أن يكون عدائياً ومنافساً في تصرفاته، بينما نشجع الفتاة على
التسامح والتعاون.

ومن
مظاهر العدوانية: السرقة ـ النميمة والإيقاع بين اثنين ـ تمزيق الملابس
والكتب ـ الكتابة على جدران المنزل والمكتب ـ كسر الأشياء الثمينة.

الأسبـــاب
وعن أسباب العدوان لدى الأطفال يشير فريق من أساتذة علم النفس إلى ما يلي :
*
الاضطراب أو المرض النفسي أو الشعور بالنقص، فليجأ الطفل إلى الانتقام أو
كسر ما يقع تحت يديه، وذلك بأسلوب لاشعوري، فيشعر باللذَّة والنشوة
لانتقامه ممن حوله.

*
الشعور بالذنب أو عدم التوفيق في الدراسة، خاصة إذا عيّره أحد بذلك، فليجأ
إلى تمزيق كتبه أو إتلاف ملابسه أو الاعتداء بالضرب أو السرقة تجاه المتفوق
دراسياً.

*
القسوة الزائدة من الوالدين أو أحدهما ممَّا ينتج عنها الرغبة في الانتقام،
خصوصاً عندما يحدث ذلك من زوج الأمّ، أو زوجة الأب، بعد وقوع الطلاق أو
وفاة أحد الوالدين.

وقد
تؤدي العائلة دوراً رئيسياً في تطوير العدوانية عند الطفل، فعندما يهدِّد
الوالدان الطفل وينتقدانه ويضربانه يؤدِّي ذلك إلى رفضه إطاعة أوامرهما،
ويثابر في رفضه هذا حتى يعودا ويستجيبا لمطالبه.

* محاولة الابن الأكبر فرض سيطرته على الأصغر واستيلائه على ممتلكاته فيؤدِّي بالصغير إلى العدوانية.
* محاولة الولد فرض سيطرته على البنت واستيلائه على ممتلكاتها، وللأسف نجد بعض الآباء يشجعون على ذلك فيؤدِّي بالبنت إلى العدوانية.
* كبت
الأطفال وعدم إشباع رغباتهم، وكذلك حرمانهم من اكتساب خبرات وتجارب جديدة
باللعب والفك والتركيب وغيرها، فيؤدِّي بهم ذلك إلى العدوانية لتفريغ ما
لديهم من كبت.

* الثقافات التي تمجّد العنف وتحبّذ التنافس تُؤثِّر على دعم سلوك العدوان لدى الأطفال.
*
مشاهدة العنف بالتلفزيون أو من خلال أية وسيلة أخرى تشجِّع الأولاد على
التصرف العدواني، وقد أشارت إحدى الدراسات إلى أنّ برامج الرسوم المتحرّكة
المخصصة للأطفال تحتوي على أعلى نسبة من مشاهد العنف مقارنة بأي برامج
أخرى.

وقد
اتضح من دراسة أُجريت على أطفال في التاسعة من أعمارهم لمعرفة مقدار شغفهم
بالأفلام المرعبة: أنّ الذين كانوا من المولعين بمشاهدة ذلك النوع من
الأفلام قد أصبحوا بعد عشرة أعوام ممَّن يتّصفون بالميول العدوانية.

العـــلاج
يرى علماء النفس أنه يمكن معالجة العدوانية أو التخفيف من حدّتها عند الأطفال من خلال ما يلي :
* إعطاء
الطفل فرصة للتعرّف على ما حوله تحت إشراف الآباء والمعلمين، بحيث لا يضر
الطفل بنفسه أو غيره. فقد يكون السبب في العدوانية عند الطفل هو عدم إشباع
بعض الحاجات الأساسية له، كتلبية رغبة الطفل في اللعب بالماء – تحت رقابتنا
- وعدم منعه من ذلك بسبب ما ينتج عنه من بلله لملابسه .

وكذلك
تقديم ورق أو جرائد قديمة أو قطعة من القماش مع مقص ليتعلّم الطفل كيف يقص
مع مراعاة ألا يجرّب وحده فيما نحرص على عدم إتلافه، وبحيث لا يضر بنفسه
فيجرح أصابعه، كما يجب أن تقفل الأدراج التي لا نريده أن يعبث بها ، وكذلك
إبعاد الأشياء الثمينة بعيداً عنه مع إمداده دائماً بألعاب الفك والتركيب
كالمكعبات.

* عدم مقارنة الطفل بغيره وعدم تعييره بذنب ارتكبه أو خطأ وقع فيه أو تأخره الدراسي أو غير ذلك.
* اختلاط الطفل مع أقرانه في مثل سنه يفيد كثيراً في العلاج أو تفادي العدوانية.
* إشعار
الطفل بذاته وتقديره وإكسابه الثقة بنفسه، وإشعاره بالمسؤولية تجاه إخوته ،
وإعطاؤه أشياء ليهديها لهم بدل أن يأخذ منهم، وتعويده مشاركتهم في لعبهم
مع توجيهه بعدم تسلطه عليهم .

* السماح للطفل بأن يسأل ولا يكبت ، وأن يُجاب عن أسئلته بموضوعية تناسب سنه وعقله، ولا يُعاقب أمام أحد لا سيما إخوته وأصدقاؤه.
*
لحماية الأولاد من التأثير السلبي للتلفزيون لابد من الإشراف على محتوى
البرامج التي يشاهدها الطفل ، وتشجيعه على مشاهدة برامج ذات مضمون إيجابي ،
بدلاً من البرامج التي تتميّز بالعنف حتى وإن كانت رسوما متحرّكة .

فمن
الواجب عدم عرض نماذج عدوانية أمام الأطفال، أو تعريضهم لمواقف عدوانية من
خلال الوالدين أو الكبار المحيطين بهم، أو من خلال وسائل الإعلام المختلفة
التي تعرض أفلام العنف والرياضة العنيفة كالمصارعة والملاكمة وغيرها


[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://avamakary.yoo7.com
 
موسوعة شاملة للمشكلات مع الاطفال و حلولها؟جزء 2
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» موسوعة شاملة للمشكلات مع الاطفال و حلولها؟ جزء 1
» موسوعة شاملة للمشكلات مع الاطفال و حلولها؟جزء3
» الجزء الخامس و الآخير من مشكلات الاطفال و حلولها
» موسوعة الاسعافات الاوليه
» كيف تتعامل مع غضب الاطفال

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتدى الخدمة :: مشاكل فى الخدمة-
انتقل الى: