[rtl]توريث الخطية منذ آدم عقيدة كتابية وهى أساس المسيحية [/rtl]
[rtl]– نسخة مزيدة جداً[/rtl]
[rtl]نظراً لكبر حجم الفايل وصعوبة إعادة عمل فورماتينج له ، فقد رفعته على ميديافاير وجوجل ، وإختصرتهما على بيتلى ، وهم كالتالى:[/rtl]
[rtl]Inheritance of sin of Adam, is the basis of Christianity[/rtl]
[rtl]Mediafire[/rtl]
[rtl]4share[/rtl]
[rtl]++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++[/rtl]
[rtl]ورؤوس عناوينها هى:-[/rtl]
[rtl]((( أ )))عقيدة توريث الخطية منذ آدم ، هى أساس المسيحية [/rtl]
[rtl]
++ هذه العقيدة هى الأساس الذى تقوم عليه أهم العقائد المسيحية ، مثل :[/rtl]
[rtl]((( ب ))) توريث الخطية منذ آدم ، العقيدة الأولى فى الكتاب المقدس :[/rtl]
[rtl]
((1)) هل قال العهد القديم بتوريث الخطية ؟؟[/rtl]
[rtl]
(( 2 )) وهل العهد الجديد يؤكد على هذه العقيدة ؟؟[/rtl]
[rtl]
(( 3 )) وما هو الأساس الذى بنى عليه الكتاب المقدس هذه العقيدة ؟؟[/rtl]
[rtl]
(( 4 )) وهل الكنيسة الأرثوذكسية تقول بعقيدة وراثة خطية آدم؟[/rtl]
[rtl]
+++ وكتب الكنيسة والكتب الأرثوذكسية القديمة ، مملوءة بالإشارات عن : "الخطية الجِديِّة" ونتائجها معاً ، مثل:-[/rtl]
[rtl]
أولاً: من كتب الكنيسة:[/rtl]
[rtl]
ثانياً : ومن بعض أقوال القديسين ، والأقدمين ، بخصوص المزمور : بالإثم حبل بى وبالخطية ولدتنى أمى :-[/rtl]
[rtl]
ثالثاً :- من أقوال آباء الكنيسة فى كل العصور عن الخطية الجدية بوجه عام : -[/rtl]
[rtl](( ج ))بعض الآيات المرتبطة بالموضوع ، مرتبة نوعياً[/rtl]
[rtl]
((1)) الإنسان جزء لا يتجزأ من والديه ، مثله مثل الغصن من الشجرة أو البذرة من الشجرة : -[/rtl]
[rtl]
((2)) كل البشر ورثوا الخطية ويولودون معجونين بها : -[/rtl]
[rtl]
((3)) طبيعة الإنسان تتشكل منذ تشكيله فى بطن أمه : -[/rtl]
[rtl]
((4)) خطايا الآباء مختزنة فى الأبناء : -[/rtl]
[rtl]
((5)) الله يعاقب الأبناء على خطايا الآباء ، معهم ، إمَّا مباشرة ، وإمَّا بتهيئة الأمور لذلك : -[/rtl]
[rtl]
++(تابع 5) أو قد يأمر الله أحد الأنبياء بتنفيذ هذه العقوبة : -[/rtl]
[rtl]
((6)) ولكن هذا الحكم والأمر بتنفيذه ، هو من حق الله وحده ، فليس من حق أى إنسان أن يفعل ذلك من ذاته : -[/rtl]
[rtl]
((7)) مخزون الخطايا الموروثة ، يمكن أن يضيف عليها الإنسان من خطاياه ، حتى يصل إلى إمتلاء مكيال آبائه ، فيحق عليه العقاب : -[/rtl]
[rtl]
((8)) أو- بالعكس- قد يتوب الإنسان عنها ويعترف بخطاياه وخطايا أبائه ، معاً ، فينجو من العقوبة : - [/rtl]
[rtl]
((9)) ولكن هذه التوبة –فى العهد القديم- لا تمحو الخطية تماماً ، ولا تبرئ الإنسان من خطيته تماماً ، بل فقط توقف تنفيذ العقوبة (إذ لا مغفرة بدون سفك دم ، أى بفداء المسيح -عب 9 : 22 = لا 17: 11 ) : - [/rtl]
[rtl]
((10)) فداء المسيح ، هو وحده الذى يبرر ويبرئ – كليةً - من الخطية ، وهذا جوهر الأمر كله:- [/rtl]
[rtl]
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++[/rtl]
[rtl]((( د ))) أسئلة وتوضيحات إضافية:-[/rtl]
[rtl]
أولاً : ولكن البعض يقولون بأن نبوءات أرميا النبى وحزقيال النبى ، تعارض هذا المبدأ ؟؟[/rtl]
[rtl]
ثانياً : وهل كلمة "يفتقد" ، فى الآيات خر20: 5 و24: 7 وكذلك عد14: 18 ، تعنى مجرد أن الله يزورهم ؟؟ [/rtl]
[rtl]
ثالثاً : ولكن البعض يسألون عن العدل فى وراثة الأبناء لخطية الآباء .[/rtl]
[rtl]
رابعاً : ولكن البعض يقولون أننا لم نرث خطية آدم ذاتها ، بل فقط الطبيعة الساقطة الناتجة عن خطية آدم!![/rtl]
[rtl]
خامساً: ولكن لماذا يجمع الغير مسيحيين على رفض عقيدة توريث الخطية ؟[/rtl]
[rtl]
+++ والسبب فى محاربة الشيطان وأتباعه اليهود والنبى الكذاب والهراطقة ، لهذه العقيدة ، هو أن فى ذلك إقرار بأن فداء المسيح هو ضرورة حتمية للخلاص ، وبدونه لا نجاة لأى أحد من الهلاك الأبدى ، مما سيدفعهم إلى الإيمان بالمسيح وطاعة وصاياه بدون أى إنحراف.[/rtl]
[rtl]
+++++ وبالإضافة لأن هذه العقيدة هى جوهر قضية الفداء ، فإنها كذلك الأساس الذى تنبنى عليه أهم العقائد المسيحية الأخرى ، مثلما سبق وذكرنا ، لذلك فإن الشيطان يريد هدمها لكى يهدم بقية العقائد المبنية عليها. [/rtl]