سبوبة الهجوم على "قناة الحقيقة"!!!  R2
للتسجيل بالمنتدي بالتسجيل
سبوبة الهجوم على "قناة الحقيقة"!!!  R2
للتسجيل بالمنتدي بالتسجيل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 سبوبة الهجوم على "قناة الحقيقة"!!!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
AvaMakar
نائب المدير
نائب المدير
AvaMakar


ذكر
السرطان النمر
عدد الرسائل : 4726
الكنيسة : القديس أنبا مقار
العمل : Administration
الشفيع : القديس أنبا مقار
تاريخ التسجيل : 05/01/2010
نقاط : 14003
التقييم : 1

سبوبة الهجوم على "قناة الحقيقة"!!!  Empty
مُساهمةموضوع: سبوبة الهجوم على "قناة الحقيقة"!!!    سبوبة الهجوم على "قناة الحقيقة"!!!  Emptyالأربعاء 02 نوفمبر 2011, 10:52 am

سبوبة الهجوم على "قناة الحقيقة"!!!


2011-11-02 10:01:04


سبوبة الهجوم على "قناة الحقيقة"!!!  Article132022094827b13e14c139d5a68d8bc68a80fdc7c9TRUTH_YV



** فعلا شر البلية ما يضحك ، وعلى رأى المثل "ماصدقوا جنازة ويشبعوا فيها لطم" .. لقد كان إعتراضنا على برنامج يقدمه أ. "أحمد أباظة" ، وبه عبارات جنسية فاضحة وليست "قناة الحقيقة" التى تضم نخبة رائعة من المفكرين السياسيين والمرنمين والدارسين للكتاب المقدس .. لم يكن إعتراضنا إلا بسبب بعض العبارات الجنسية الفاضحة التى وإن وردت معظمها فى القرأن ، ولكنهم هم يفسرون هذه الأيات حسب رؤياهم التى تزيد من قدسيتها ولكننا إن رددناها ، ففى هذه الحالة نحن نسخر من هذه الفتاوى ، والمقصود هنا هو إستغلال هذا البرنامج من أى طريق لزيادة جرعات الشحن ضد أقباط مصر .. فى الوقت الذى لا يجد أقباط القرى والنجوع والصعيد من يدافع عنهم من "أقباط مصر الأفندية" التى لا تخلو إلا من بعض البلاغات الفاشينكية والخطب الحنجورية والوقفات الإحتجاجية .. التى يتقاضوا عليها رواتب من مجالس حقوق الإنسان ..
** كانت رسالتنا هى رسالة تحذيرية من إستغلال بث القناة ، سواء على النايل سات أو أقمار صربية .. فالنتيجة واحدة هى الإعتداء على الأقباط فى ظل دولة تعانى من فشلها فى فرض القانون أو النظام أو المواطنة .. ولكن يبدو أن الرسالة إستهوت بعض المغرضين وللأسف من الأقباط وحملوا خناجرهم وسيوفهم مقدمين بلاغات ضد "قناة الحقيقة" إلى النائب العام ، علما بأن هناك الألاف من البرامج التى تبث يوميا على التليفزيون المصرى وهؤلاء المتنطعين لا يحركون ساكنا حتى نكتب نحن الرد على بعض هذه البرامج وعلى سبيل المثال مقال بعنوان "حوار الإبراشى مع كافر سلفى" ، فى الوقت الذى صمت فيه الجميع ولم نرى بلاغ واحد ضد برنامج "الحقيقة" الذى يقدمه وائل الإبراشى وهو يحرض على الأقباط بطريقة غير مباشرة بإستضافته إرهابى سلفى يدعى "ياسر البرهامى" ، الذى قام بتكفيرنا على الهواء مباشرة ، وعندما سألوه قال "إننى أكشف أفكار هؤلاء المتطرفين حتى لا يصدم المجتمع بهم" ، علما بأن المجتمع يعرف جيدا من هؤلاء الإرهابيين وأفكارهم الدموية ولكنه يقف عاجزا عن تفسير ظهورهم المفاجئ وعن إخراجهم من السجون وعودتهم من كهوف أفغانستان .. كما يعلم الإبراشى جيدا أفكار جماعة الإخوان الإرهابيين وهو يقدمهم فى برامجه التليفزيونية يوميا وأخر هؤلاء المتخلفين الشيخ "صلاح أبو إسماعيل" فهل لا يوجد معتدلين من المسلمين فى مصر أو وطنيين من الأقباط لإستضافتهم لتثقيف وتوعية المجتمع بدلا من شحنهم من قبل هذه الجماعات .. الكارثة أن الإبراشى يدعى السذاجة والبساطة ، وإنه يكشف الوجه الأخر ، والحقيقة أنه يظهر هذا الوجه الفوضوى والمدمر ليقدمه ويجعله الصورة القادمة فى "مصر ستان" ، وما ينطبق على الإبراشى ينطبق على المدعوة "هالة سرحان" التى وصلت سخافتها البلهاء وتطرفها إلى حد لا يطاق .. والألاف مثلهم على طريقة "رشا مجدى" .. وهذه الحملة يقودها وزير الإعلام "أسامة هيكل" ..
** نعم وجدنا البلاغات تنهال ضد قناة الحقيقة ، كأنها ذبيحة وقعت والجميع ينتظرون التربص بها ، بعضهم للأسف بدأ الهجوم على "قناة الحقيقة" من القنوات المسيحية وصاروا يتكلمون وكأن "قناة الحقيقة" هى سبة فى جبين الأقباط ، وهم يعرفون أنفسهم وللأسف هم مجموعة من الأقزام التى لا ترتقى إلى مستوى نقد أى فكر أو مسئول ، فهم كما يقال يسيرون بجانب الحيط .. حتى بعض القنوات الإسلامية التى يقدمها بعض شيوخ التطرف والإرهاب أصحاب فتاوى "بول البعير" ، وبول الرسول وإرضاع الكبير والثعبان الأقرع وعذاب القبر وهدم الكنائس وعدم مصافحة الكفار ، وعدم تهنئتهم بالأعياد ، وعدم السير فى جنائزهم ، وإعتبارهم ذميون يدفعون الجزية وهم صاغرون أى مذلولون .. هذه القنوات الإرهابية يبدو أنها فتحت هى الأخرى شهيتها ضد "قناة الحقيقة" ، فصالت وجالت وطالبت بغلق القناة وكأننا فى موسم الجراد الصيفى .. وإستغلت جريدة "روزاليوسف" الموقف ، وطعنت على قناة "الحقيقة .. والطريق" .. وإدعت أنهما يحرضان على عدم الذهاب إلى الإنتخابات ..
** طالعتنا جريدة روزاليوسف بالعدد الصادر فى تاريخ 1/11/2011 .. بمقال بعنوان "الحقيقة" و«الطريق» تبثان من أوروبا وتحرض الأقباط علي مقاطعة الانتخابات ..والتفاصيل تقول .. " دعت قناتا «الطريق» و«الحقيقة» المسيحيتان واللتان يتم بث إرسالهما من الخارج للأقباط لمقاطعة الانتخابات البرلمانية المقبلة لحين الانتهاء من تحقيقات حادث ماسبيرو. كما دعت القناتان للمحاسبة الدولية والتحقيق الدولي في الحادث كما أن هذه الدعوات قد لاقت رفضا من النشطاء الأقباط وجمهور الأقباط وتداولوا من خلال موقع الـ«فيس بوك» دعوات لمقاطعة القناتين واتهامهما بالعمالة للخارج ومحاولة شق الصف المصري.
** وهنا لست أدرى ما علاقة مذبحة ماسبيرو وليست بحادث كما كتب فى جريدة "روزاليوسف" بالإنتخابات البرلمانية القادمة ، وهل قامت القناتين المسيحيتين بنشر دعوى المقاطعة عقب مذبحة ماسبيرو ؟!! .
** وتواصل روزاليوسف .. النقطة الثانية ، وهى دعوة القناتين لإجراء المحاسبة الدولية والتحقيق الدولى فى الحادث والتى لاقت رفضا من النشطاء الأقباط وجمهور الأقباط وتداولوا من خلال موقع "الفيس بوك" دعوات لمقاطعة القناتين وإتهامهما بالعمالة للخارج ومحاولة شق الصف المصرى ، وهذه ثانى أكذوبة تنشرها جريدة روزاليوسف .. فلا أظن أن قبطى واحد يعترض على إحالة الملف للمحاسبة الدولية وإذا إختلف العديد من الأقباط مع موقف قداسة البابا ، وأنا شخصيا أرفض هذا الطلب الأن ولكنى سأطالب به ولكن بعد أن يذهب إلى الجحيم الرئيس الأمريكى الحالى "أوباما اللقيط" ، فلا فائدة من اللجوء إلى أى تحكيم ، طالما هذا اللقيط الأمريكى يحكم أكبر دولة فى العالم التى تتحكم فى مصائر الدول والشعوب ، وأؤكد أن مطلب التحقيق الدولى بالقطع سيطالب به كل أقباط مصر بعد أن رأوا هذا الإستهتار بدماء شهداء الأقباط ، وعدم تقديم الجناة إلى المحاكمة فى الوقت الذى يقدم ضباط بالداخلية بتهمة قتل ثوار ، رغم أن العديد منهم مجموعة من البلطجية كانوا يحملون أسلحة ويقوموا بالهجوم على أقسام الشرطة والسجون ؟!! ..
** وإستشهدت الجريدة بثلاثة من المفكرين الأقباط :
** المفكر القبطى "مدحت بشاى" ، قال "أن من مميزات الثورة خروج الشعب القبطي من عزلته والمشاركة لأول مرة وبفاعلية في الأحداث السياسي لكن مثل هذه الدعوات تعيد تقوقع الأقباط داخل الكنائس مرة أخري" .. أقول للكاتب إننى أعلم دائما عدائه للكنيسة والأقباط ولم يكن له موقف واحد مع الكنيسة حتى فى أشد الظروف قسوة وإضطهاد وإستشهاد أبنائها على يد الإرهاب ، لم أقرأ له مقال واحد يدين أى عمليات إرهابية ، وإن كتب مقال أو إثنين لذر الرماد ، وأتساءل أين هذه الثورة أيها السيناريست العظيم ، فنحن فى فوضى منذ 28 يناير ولا يوجد مسمى أخر وسوف تنحدر مصر إلى فوضى أكثر من الأن ، ولا داعى لتزويق الكلمات والمعانى لصالح الإرهاب ، وأنت تعلم جيدا أن الإنتخابات القادمة لو تمت فقد إنتهت مصر للأبد !! .. أرجو أن يفيدنى المفكر القبطى الأخ المناضل "مدحت بشاى" ، أين هذا الفصيل الذى سوف ينافس جماعة "طظ فى مصر واللى جابوا مصر" .. أعتقد أنت تعلم جيدا أنه لا يوجد من يقف ضد الإخوان الأن بعد سقوط النظام السابق ، ومؤسسة روزاليوسف هى أكثر المؤسسات كانت تحارب هذا الفكر الظلامى وتحذر من سيطرة الإخوان على الوطن ، فهى تعنى الكارثة الكبرى ..
** أما الأخ الدكتور القس "إكرام لمعى" ، قال "إن الشعب القبطي أصبح يعي جيدا أهمية مشاركته ودوره تجاه بناء المجتمع ولذلك سوف يفرز مثل هذه الآراء ويستبعدها لأنه أصبح يدرك أن هناك من ينفذون أجندات خارجية .. وأقول لجناب القس .. بل وأذكره أنه أحد كتاب ومؤسسين جريدة "الطريق" المسيحية ، وفى أحد الأعداد كتب الأستاذ ناجى يوسف رئيس تحريرها المقيم بأمريكا مقال بعنوان "المسيحية هى الحل" ، ويومها إنتقدت روزاليوسف الكاتب وإتهمته بالطائفية وطالبت بغلق الجريدة ، وشنت حملة ضد المقال والجريدة ، وللأسف لم تدافع عن رئيس التحرير بل صمتت وتجاهلت وأنكرت صلتك بالجريدة ، ولم يدافع عن رئيس تحريرها إلا أننى قد قمت بكتابة مقال فى العدد التالى للجريدة لأدافع عن رئيس التحرير ، ويمكن الرجوع للعدد لتقرأ ما كتبته دفاعا عن الأستاذ ناجى يوسف .. فليتنا نكف عن حكاية الأجندات الخارجية لكل عمل وكل فكر يقف مع أقباط مصر ..
** لقد إختلط الحابل بالنابل فإننا عندما إعترضنا على أحد البرامج ، فلم نعترض إطلاقا على القناة وسياستها ، فهل عندما كفر د. محمد عمارة الأقباط ، هل طالب الأقباط بغلق جريدة الأخبار ، كانت المطالب هى محاكمة محمد عمارة وأنت تذكر ما ورد بكتاب "الفتنة" والذى تم سحبه من السوق بعد توزيعه ولم تتمكن أجهزة الدولة سوى من سحب نسختين منه .. أما تصفية الحسابات وحملة الشماتة التى يديرها البعض لأغراض خاصة فى نفوسهم فنحن نرفضها جملة وتفصيلا ..
** أما القمص "صليب متى ساويرس" ، فقال "أن الأقباط أصبحوا يدركون دورهم في المجتمع أكثر من أي وقت مضي وهو ما ظهر واضحا في الاستفتاء الأخير وهو ما سيظهر في الانتخابات البرلمانية والرئاسية وبالتالي مثل هذه الدعوات لن تلقي صدي بين المسيحيين وسوف يرفضونها بكل عنف " .. فهو يذكرنى بفيلم الراحل أحمد ذكى وأثار الحكيم وعنوانه "إننى لا أكذب ولكنى أتجمل" ، وأتساءل أى دور أصبحوا يدركوه الأقباط الأن أكثر من أى وقت مضى والذى عبر عنه القمص فى الإستفتاء الأخير ، وهو ما سيظهر فى الإنتخابات البرلمانية والرئاسية القادمة ..
** يبدو أن القمص متى ساويرس ، مع إحترامى وتقديرى لدوره الوطنى والشعبى لوأد الفتنة الطائفية التى تطل برأسها بين لحظة وأخرى فى مصرنا الحبيبة ، إلا أنه خانه التعبير عندما تحدث عن الإستفتاء الأخير .. ياجناب القمص لو لنا ذرة عقل واحدة لقاطع الأقباط فورا هذه الإنتخابات ولما سمح قبطى واحد أن يرشح نفسه فى البرلمان القادم حفاظا على كرامته وكرامة الأقباط .. فالإستفتاء السابق كان صورة واضحة وبروفة صارخة عن الإعلان عن الدولة الإسلامية فمن علم على "اللون الأخضر" فهو من أهل الجنة ومن علم على "الدائرة السوداء" فهو من أهل النار ، هذه كانت ورقة الإستفتاء ، أما ما جرى فى الإستفتاء فالجميع يعلم أن لأول مرة يخرج الأقباط ليقولوا "لا للإنتخابات البرلمانية قبل إجراء التعديلات الدستورية" ، وخرج الإسلاميون يقولون "نعم الإنتخابات أولا ثم الدستور ثانيا" ، وشارك الأقباط العلمانيين والليبراليين والمسلمين المعتدلين وأصحاب العقول المستنيرة ، ورغم ذلك كانت النتيجة صادمة "4 مليون رفضوا البرلمان أولا ، و14 مليون طالبوا بالبرلمان أولا" ، ونجح الإسلاميون وأعلنوا غزوة الصناديق ، وكان هذا مؤشر واضح وصريح على إعلان دولة الخلافة الإسلامية ، ولكن يبدو أن التناحة فى دمنا والبلادة فى عقولنا فلا نتعلم ولا نأخذ موقف واحد تجاه أى أحداث ، ولكن الجميع يهرول للبحث عن ذاته ومنافعه الخاصة ..
** وكلمة أقولها لجناب القمص "صليب متى ساويرس" .. ياجناب القمص نحن فى عصر الإضطهاد الدولى المدعم من أمريكا وهذا ما يفسر هذه الجرأة التى صارت تلازم الإخوان تجاه الأقباط وهم يتغنون " وناسبنا أوباما وبقينا قرايب" ..
** أختم مقالى بالإشادة بكل من قناتى الحقيقة والطريق ، فلا يمكن أن يتشبهوا بقنوات إسلامية محرضة ضد الأخر ، ولكنهم قنوات تبث الخبر والكلمة ولم يكن إعتراضنا إلا من أجل الحفاظ على الشعرة الباقية فى هذا الوطن إذا كانت أصلا متواجدة ، وكان إعتراضنا على الأستاذ أحمد أباظة وهو أحد مقدمى البرامج فى القناة ، كان إعتراضنا على برنامجه فقط ، وطالبنا منه تدارك أن القناة تبث داخل مصر بهدف إشعال الفتن بين الأقباط والمسلمين ..
** أرجو من أصحاب المصالح والأجندات ومن يهمهم الطعن فى قناة مسيحية بالخارج .. ألا ينجرف وراء تيارات تخريبية لها مصالح خبيثة ، فالأيام السوداء سوف تنتهى وأوباما الكلب راحل قريبا وسيسقط كل الخونة والمتأمرين على مصر ، وستظل عظيمة شامخة رافعة رأسها إلى أعلى فوق هؤلاء الأقزام ..

مجدى نجيب وهبة
صوت الأقباط المصريين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سبوبة الهجوم على "قناة الحقيقة"!!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تردد قناة الحقيقة المسيحية على النايل سات
» لماذا قناة الحقيقة الان على النايل سات
» عاجل من هيئة الاقباط العامة عن قناة الحقيقة
» شاهد اسباب انسحاب القمص مرقس عزيز من قناة الحقيقة
» غضب قبطي بعد استبدال قناة الحقيقة المتطرفة بـCTV التابعة للكنيسة على النيل سات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتديات المسيحية :: الاخبار المسيحية والعامة-
انتقل الى: