شاب يهودى يريد ان ينافس الفيس بوك ...
عاطف البرديسى
10/27/2011 4:10 PM
طلق شاب إسرائيلي موقعا يعد النسخة اليهودية من موقع فيسبوك الاجتماعي الشهير، أطلق عليه اسم «فيس غلات»، يعتمد في عمله الفصل بين الرجال والنساء.
ومن المعروف ان هناك طبقة من بين أشد المحافظين من اليهود، وهي الحريديم، حيث الحشمة مفروضة، فالنساء يرتدين التنانير والأكمام الطويلة، ويغطين شعرهن بعد الزواج، بينما يرتدي الرجال ما ارتداه أسلافهم منذ قرون.
ويتم فصل الجنسين في المعابد.
وانسجاما مع ذلك التيار، عمد شاب في العشرينيات من العمر، وهو مصمم مواقع إسرائيلي يدعى يعقوب سوسيا الى تصميم موقعه «يهودي التعاليم» الجديد.
وقد أوردت صحيفة يديعوت احرونوت، نبأ إنشاء موقع «فيس غلات»، التي أطلقها سويسا، والتي بالفعل تفصل الرجال والنساء، ولا تقبل إلا الإعلانات ذات الصور المحتشمة، وتستخدم مصفيات لحذف اللغة غير المقبولة من التعليقات والمحادثات.
ونقلت الصحيفة عن سويسا قوله ان «الناس الذين يخافون الله، ويهتمون بتعليم أبنائهم لا يمكن ان يتسامحوا مع الإعلانات والصور التي نراها على موقع فيسبوك العادية، أنا شخصيا أعرف أشخاصا تدهورت أوضاعهم الإيمانية بسبب أنواع الأشياء الموجودة هناك».
واسم موقع «فيس غلات»، هو مزيج من كلمتي «فيس» كما في تسمية فيسبوك، و«غلات» التي تعني التقوى والالتزام.
وذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت ان سويسا يرى موقعه «ليس بديلا عن فيس بوك» بل «خيارا اكثر نظافة لأولئك الذين يستخدمون فيسبوك.. وإذا كان موقعي يشجع الناس على فتح حسابات لتضييع وقتهم بدلا من دراسة التوراة فسأغلقه».
.. و«فيسبوك» يعين مسؤولة ملف احترام الحياة الشخصية لمستخدميه
واشنطن ـ أ.ف.پ: أعلن موقع فيسبوك الالكتروني الذي غالبا ما ينتقد على طريقة ادارته بيانات المستخدمين الشخصية انه عين مسؤولة كلفها شؤون ادارة هذا الملف.
وستنضم ايرين ايغان وهي محامية متخصصة في مجال حماية البيانات الشخصية في شركة كوفينغتون اند بيرلينغ الى فيسبوك في منتصف اكتوبر وستتخذ من واشنطن مقرا لها، على ما أعلن الموقع في بيان. وبحسب الموقع، تتمتع ايغان بخبرة واسعة في مجال حماية الحياة الخاصة والبيانات الشخصية والهوية.
وأعلن فيسبوك كذلك عن تعيين ايريكا مان وهي نائبة ألمانية سابقة في البرلمان الأوروبي على رأس مكاتبه الجديدة في بروكسل، وستكون مان مسؤولة عن الربط بين الموقع والمؤسسات الأوروبية. ويضم فيسبوك 750 مليون مشترك في العالم.
اذا كان اليهود كذكلك ويشجعون الحجاب والفصل بين الرجل والمراة لماذا ينتقدوننا عندما ترتدى المرأة المسلمة الحجاب او الخمار ؟
عجبا لهؤلاء الناس من البشر ! ولكن هذا ليس بغريب على اليهود احفاد القردة والخنازير
فهم دائما كذلك حى مع خالقهم الذى قال فيهم ( لا ينال عهدى الظالمين ) .
وانظروا الى جدالهم مع موسى عليه السلام فى ذبح البقرة , ولكن سوف تدور الدوائر ويجئ يوما وتعود الغلبة والكلمة العليا لكلمة لا اله الا الله محمد رسول الله وليخسأ الخاسئون
كذلك كما نصر الله عبده واعز جنده وهزم الاحزاب وحده . وسوف يعود القدس اولى القبلتين
وثالث الحرمين الشريفين لنا مرة اخرى باذن الله .
الفجر