نعم عرفنا القاتل الحقيقى كتبها: د. نجيب جبرائيل R2
للتسجيل بالمنتدي بالتسجيل
نعم عرفنا القاتل الحقيقى كتبها: د. نجيب جبرائيل R2
للتسجيل بالمنتدي بالتسجيل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 نعم عرفنا القاتل الحقيقى كتبها: د. نجيب جبرائيل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
AvaMakar
نائب المدير
نائب المدير
AvaMakar


ذكر
السرطان النمر
عدد الرسائل : 4726
الكنيسة : القديس أنبا مقار
العمل : Administration
الشفيع : القديس أنبا مقار
تاريخ التسجيل : 05/01/2010
نقاط : 14003
التقييم : 1

نعم عرفنا القاتل الحقيقى كتبها: د. نجيب جبرائيل Empty
مُساهمةموضوع: نعم عرفنا القاتل الحقيقى كتبها: د. نجيب جبرائيل   نعم عرفنا القاتل الحقيقى كتبها: د. نجيب جبرائيل Emptyالثلاثاء 11 يناير 2011, 5:20 pm

نعم عرفنا القاتل الحقيقى

الكاتب: د. نجيب جبرائيل


نعم عرفنا القاتل الحقيقى كتبها: د. نجيب جبرائيل Lst_unti640x480


تبذل اجهزة الامن على كافة مستوياتها جهودا جبارة فى سبيل الوصول الى
الجناة الفعليين لتفجيرات كنيسة القديسين بالاسكندرية ومن قبل بذلت جهودا
فى سبيل الوصول الى قتلة شهداء الكشح ونجع نجمادى والعمرانية وصنبو
وديروط والباجور ومحرم بك وقنا مرسى مطروح ومعرفى الجناة ايضا وراء
اختفاء القاصرات المسيحيات ومعرفة الجناة ايضا فى اسلمة القاصرات دون سن
الرشد المنصوص عليه فى القانون المصرى وهو "واحد وعشرون عاما " وايضا
تبذل جهودا فى معرفة من وراء التهجير القسرى للعائلات المسيحية فى قرية
حجازا وبعض قرى منيا القمح وبعض مراكز ميت غمر وايضا معرفة الجانى فى من
هاجم كنيسة العمرانية عندما ظهرت معالم قبة الكنيسة وايضا معرفة الجناة
عندما هاجم ثلاثة الاف متطرف ودمروا بيتا كان يصلى فيه المسيحيون فى عين
شمس ومعرفة الجناة فيمن افتى بعدم تهنئة ومشاركة المسيحيين فى اعيادهم
ومن ذلك هو نوع من الشرك والكفر وفيمن افتى رسميا بأن المسلم الذى يتبرع
ببناء كنيسة كمن يتبرع لبناء بيت للقمار ومكان لتربية القطط والكلاب
والخناير والخمور
ومعرفة الجناة ايضا فيمن اعلن فى كتابه الصادر عن وزارة الاوقاف من استحلال دماء الاقباط واموالهم
ومعرفة الجناة ايضا فيمن اتهم الكنيسة بأنها تخزن الاسلحة والذخائر عبر
سفينة قادمة من اسرائيل وان الكنيسة القبطية فى قلب اسرائيل وان البابا
يستقوى بأمريكا وانه دولة داخل دولة
ومعرفة الجناة ايضا فيمن وصف الكتاب المقدس بأنه كتاب محرف و فيمن قام بأسلمة ميادين وشوارع مصر التاريخية والاثرية
ومعرفة الجناة ايضا فيمن امتنع ولم يصدر احكاما بحق الانسان فى اعتناق
العقيدة التى يشاء اعتناقها واعتبر ان ذلك يعد مرتدا رغم القول باننا
نحكم فى ظل الدولة المدنية وفيمن اصر على وجود المادة الثانية من الدستور
رافضا بذلك ان تكون مصر مدنية ومعرفة الجناة فيمن اختزل حقبة التاريخ
القبطى التى تزيد عن ألفى عام من الزمان واختزالها فى وريقات قليلة ومصرا
على ان التاريخ القبطى هو فقط فتح عمرو بن العاص مصر واستئامانه للبطريرك
بنيامين على صوامعه وكنائسه وفيمن اصر حتى الان على عدم تعيين رئيس
جامعة قبطى وفيمن اصر على عدم تعيين استاذ مسيحى فى جميع اقسام امراض
النساء فى كافة كليات الطب المصرية ومعرفة الجناة الذين يمتنعون حتى الان
عن اصدار قانون بناء موحد لبناء دور العبادة
ومعرفة الجناة الذين ما زالوا يلاحقون من اعتنق دينا غير الاسلام ومنع اياهم من السفر
ومن يسب المسيحيين فى كتبه وعلى صفحات الجرائد وعلى شاشات التليفزيون ولم
يقدم للمحاكمة حتى الان ورغم تقديمنا للعديد من البلاغات و من امتنع عن
تعيين عضوا واحدا فى نيابات امن الدولة او ضابط مسيحيا فى المخابرات
العامة والامن القومى وربما فى قطاع أمن الدولة .
ومعرفة الجناة فيمن حول مدرسة الاورمان الثانوية بنات بالدقى من مدرسة
الاورمان الى مدرسة طالبان عندما اصرت مديرة المدرسة عند تحية العلم ان
تسبقها بتحية الاسلام " وهذا مسجل رسميا " وان تضع علما اخضرا بجوار العلم
المصرى والذى هو رمزنا جميعا .
ومعرفة الجناة اللذين اصروا على اجبار الطلبة الصغار الذين اسلم والدهم على امتحان الدين الاسلامى
ومعرفة الجناة الذين خرقوا الدستور والقانون واصروا رغم وجود قانون ينظم
الحضانة حتى سن الخامسة عشرة فصدرت الاحكام بنزع حضانة الصغار الذين لم
يكملوا هذا السن من حضانة امهاتهم المسيحيات ليعيشوا مع زوجه ابيهم الغريبة
رغم وجود امهم على قيد الحياة ومعرفة الجانى الذى ارتضى ان يقبل
صحيفة دعوى قضائية من محاميا يصف فيها المسيحيون بانهم شاربى الخمر واكلى
لحم الخنزير وان التردد على دور البيع والكنائس هو من الموبيقات الذى
لا يجوز للطفل المسيحى الذى أسلم ابوه ان يألفها
ومعرفة الجانى الذى يستضيف اجانب اشهروا اسلامهم ويصفهم بأنهم قد اهتدوا
الى دين الحق والرشد كما لو كانوا بمفهوم المخالفة بان الديانة المسيحية
التى خرجوا منها هى دين الضلال والفسق وكان ذلك حين استضاف برنامج فضائى
احد الاشخاص مدعيا انه قسيسا من الفاتيكان اشهر اسلامه وكانت علامات
الابتسامة تملئ الوجوه من المذيعين فى كيفية دخوله لاسلام وما هى حالته
النفسية وابتسامات عريضة تملئ اجواء اللقاء ومعرفة الجانى الحقيقى فى
اغتيال احلام الشباب القبطى فى حقه فى ممارسة الحياة السياسية وامتناع
الحزب الحاكم عن ترشيح سوى وما لا يزيد عن عد اصابع اليدين من الاقباط فى
انتخابات مجلس الشعب الاخيرة ونجاح ما يقل عن عدد اصابع اليد الواحدة
واستفزاز مشاعر الاقباط فى انجاح من حامت حوله الشبوهات فى اغتيالات
الاقباط ليلة عيد الميلاد فى " نجع حمادى " واختيار من يعادى حقوق
الاقباط فى المواطنة كعضوا فى مجلس الشعب واستضافة من يهاجم الاقباط من
الاقباط فى القنوات الحكومية والرسمية
ومعرفة الجانى فى اجبار التلاميذ المسيحيين فى مدارس البحيرة على رسم
الكعبة ومناسك الحج وملابس الاحرام كتابة عبارة " الشهادتين " فى امتحان
التيرم فى مادة الرسم هل بعد ما ذكرته ما زالت الاجهزة الامنية
والرقابية والمعنية هل ما زالت تقوم بتمشيط الشوارع فى الازقة والميادين
بحثا عان الجناة الحقيقين لقتلة شهداء الاسكندرية او نجع حمادى او الكشح
او ديروط او صنبو او الخانكة او الزاوية الحمراء او الباجور او المنيا .
لعلى اذكر القارئ العزيز واذكر ضباط الشرطة اننا درسنا جميعا درسا فيه
مبادئ قانون العقوبات فى السنة الثانية من كلية الحقوق ومبدأ قانونى هام
وهو جريمة القتل بالترك او بالسلب ومثال ذلك كمن يرى انسانا على وشك ان
يغرق ويمتنع عن مساعدته رغم مهارته فى العوم فذلك يعد مرتكبا جريمة قتل مع
سبق الاصرار مثل جريمة قتل المجنى عليه بسلاح نارى او بسلاح ابيض .
لعل مفردات ما قلته هل بعد ذلك ما زالت الاجهزة الامنية تبحث عن القاتل
الحقيقى والفاعل الاصلى والشريك والمساهم والمحرض وكل من وجد على مسرح
جريمة ذبح الاقباط والوحدة الوطنية وليساهم فى تنامى هذا المناخ المعادى
للاقباط ثم يقولون بعد ذلك " اين الحزام الناسف واين تلك السيارة المفخخة
وما هى تلك الاصابع الاجنبية ؟" اقول وبكل جسارة ان السيارة المفخخة هى
صناعة الحكومة المصرية مائة فى المائة وان من ارتكب الجريمة هى الحكومة
المصرية مائة فى المائة وانها حتى لو وجدت اصابع اجنبية فمن الذى مهد لها
تلك التربة الخصبة
ولعلى قدمت أدلة وبراهين واتحدى بل اتمنى من يأتى بعكسها بل اتمنى من يناظرنى علانية بشان ما قتل ......
لعل الحكومة تفيق من غفوتها وتمسح ما على جفونها لترى الحقيقة لان ما
فعلته لن يكون على الاقباط فحسب وانما سوف يقضى على الاخضر واليابس .
ولكن كما اعتدت وتعودت لا يمكن ان نبكى على اللبن المسكوب وانما من باب
الاجتهاد اضع خطوطا عامة من واقع اننى مواطن مصرى احب لبلدى ما احبه لنفسى
فأننى اساهم بهذه الاجندة المتواضعة حلول متمثلة فى الاتى :-
1- تفعيل المواطنة ولن يكون ذلك الا من خلال الدولة المدنية . 2- اصدار
قانون على الفور اسمه " قانون حظر التمييز فى الوظائف الهامة وفى كافة
تعاملات الدولة بما فيها القطاع الخاص على اساس الدين " .
3- حذف خانة الديانة فورا من بطاقة الرقم القومى . 4- اطلاق حرية اعتناق
المواطن لمن يشاء من معتقد تفعيلا للمادة 46 من الدستور التى تكفل حرية
العقيدة .
5- واصدار قانون بناء دور العبادة الموحد فورا . 6- اصدار قانون مكافحة العنف الطائفى .
7- مراجعة شاملة وتنقية كاملة للمناهج الدراسية وبصفة خاصة كتب اللغة
العربية والتاريخ واتاحة مساحة مناسبة للتاريخ القبطى والثقافة القبطية .
8- اعادة دراسة الخريطة الاعلامية الرسمية وافساح جزء مناسب للثقافة
القبطية بما يتناسب من تاريخ الاقباط كجزء من الحضارة المصرية .
9- واصدار كتب مشتركة تجمع القيم والفضائل والمشترك بين الاديان وانجازات
الاقباط والمسلمين معا مع ابراز النماذج الايجابية لقبول الاخر والتعددية
الدينية بصفة خاصة .
10 – ضرورة تقديم من يزدرى دين من الاديان او يحث على كراهية اتباع دين او رموزه الى المحاكمة الجنائية فورا .
11- انشاء نيابة ومحكمة متخصصة تختص بالعنف الطائفى وازدراء الاديان مع تعديل لقانون العقوبات والاجراءات الجنائية فى هذا الشأن .
12- الكشف فورا وعدم التعتيم عن كل فتاة مسيحية اشهرت الاسلام لمعرفة ان
كان ذلك عن ارادة حقيقية ام لا شريطة ان يكون ذلك بعيدا عن الرقابة
الامنية .
13- عدم ملاحقة من يعتنق دينا غير الاسلام امنيا وعدم منعه من السفر . 14-
عدم السماح بأعتنقال الاسلام او المسيحية الا لمن بلغ سن الرشد القانونى
وهى احدى وعشرون عاما .
15- بعدم حظر تعيين اى قبطى فى اى منصب من المناصب الحساسة فى الدولة على
اساس الدين والكشف عن اسرار ذلك بطريقو معلنة ولماذا يتم ذلك .
16- يستوجب على الدولة ان توفر مناخ الذى يشجع على نجاح الاقباط فى الحياة
السياسية والنيابية وان هذا الدور ملقى على عاتق كافة الاحزاب السياسية .

17 – حذف اية شعارات دينية تشير الى اى ديانة من كافة المؤسسات والهيئات
الحكومية وايضا كافة الاوراق الرسمية وايضا احكام المحاكم لا بد ان تصدر
باسم الشعب تطبقا لقانون المرافعات المصرى .
18- تفعيلا وتطبيقا لمبدأ المواطنة يجب ان يكون يوم عيد القيامة المجيد
اجازة رسمية وكذا يوم عيد الشهداء القبطى اسوى بالمولد النبوى وعيد الفطر
وعيد الاضحى ورأس السنة الهجرية على ان يكون ذلك ليس من قبيل الدلالة
الدينية وانما من قبيل المساواة كأساس للمواطنة وايضا من قبيل المشاركة
الوجدانية لابناء الوطن الواحد .



نعم عرفنا القاتل الحقيقى كتبها: د. نجيب جبرائيل Lstkatibalogo
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نعم عرفنا القاتل الحقيقى كتبها: د. نجيب جبرائيل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتديات المسيحية :: الاخبار المسيحية والعامة-
انتقل الى: