سليم العوا: الداعون للمقاطعة بين جناحي الأمة سفهاء يجب مقاومتهم R2
للتسجيل بالمنتدي بالتسجيل
سليم العوا: الداعون للمقاطعة بين جناحي الأمة سفهاء يجب مقاومتهم R2
للتسجيل بالمنتدي بالتسجيل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 سليم العوا: الداعون للمقاطعة بين جناحي الأمة سفهاء يجب مقاومتهم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
AvaMakar
نائب المدير
نائب المدير
AvaMakar


ذكر
السرطان النمر
عدد الرسائل : 4726
الكنيسة : القديس أنبا مقار
العمل : Administration
الشفيع : القديس أنبا مقار
تاريخ التسجيل : 05/01/2010
نقاط : 14003
التقييم : 1

سليم العوا: الداعون للمقاطعة بين جناحي الأمة سفهاء يجب مقاومتهم Empty
مُساهمةموضوع: سليم العوا: الداعون للمقاطعة بين جناحي الأمة سفهاء يجب مقاومتهم   سليم العوا: الداعون للمقاطعة بين جناحي الأمة سفهاء يجب مقاومتهم Emptyالأربعاء 29 سبتمبر 2010, 9:20 pm

سليم العوا: الداعون للمقاطعة بين جناحي الأمة سفهاء يجب مقاومتهم


9/29/2010

سليم العوا: الداعون للمقاطعة بين جناحي الأمة سفهاء يجب مقاومتهم Awa_main

متابعة: أيمن شعبان
أكد الدكتور محمد سليم العوا أن الداعون للمقاطعة بين جناحي الأمة سواء كانوا أقباط أو مسلمين، سفهاء يجب مقاومتهم، لأن فكرة المقاطعة سفاهة غير مقبولة، مشددا على عمق العلاقة التي تربط بين مسلمي وأقباط مصر.

وأضاف العوا خلال حواره مع الإعلامية منى الشاذلي في برنامج "العاشرة مساءً" على قناة "دريم 2" أن الدعوى التي أطلقها بعض المسلمين مؤخرا لمقاطعة الأقباط، أمر غير مقبول،، ولا يقول به إلا سفيه، وكذلك الحال بالنسبة للمنادين بالمقاطعة من الأقباط، ويجب الوقوف بقوة في وجه تلك الدعوى وعدم الاستجابة لها.
وأكد الدكتور العوا أن العلاقة بين المسلمين والأقباط في مصر علاقة أزلية لا تنفصم ولا تنقسم وهذه عقيدة لدي إيمان عميق بها ولا يزعزعها عندي حدث أو مجموعة أحداث مهما كان نوعها.
وأشار العوا إلى أن ملايين المصريين المسلمين من حقهم علينا أن ندفع عن مشاعرهم ما يسيء إليها، وعن شعورهم بأخوة القبط لهم ما يضعفه، وعن كرامتهم في بلدهم ما يمسها، أو يوهم المساس بها، لاسيما عندما يصدر مثل هذا عن رؤوس الكنيسة والمسئولين فيها'.
وقال العوا: 'نفعل ذلك أداءً للواجب كما نؤديه في مواجهة أهلنا المسلمين عندما يخطئ بعضهم في حقوق إخواننا القبط، وكما نفعله في مواجهة الدولة نفسها، وسلطاتها كلها، عندما يقع إخلال بحقوق الأقباط، أو استهانة بها، أو إهمال لها، كما فعلنا في شأن الكُشح، وفي شأن التنابز بالأديان، وفي شأن ترشيح الأقباط للمجالس النيابية وانتخابهم لعضويتها، وفي شأن حقوق الأقباط النقابية، وفي شأن الفتن الكثيرة التي أطلت برأسها في السنين الثلاثين الأخيرة.
شاهد الفيديو