خالد الجندي: القرآن يأمر المسلمين بالتبرع لبناء الكنائس والمعابد اليهودية R2
للتسجيل بالمنتدي بالتسجيل
خالد الجندي: القرآن يأمر المسلمين بالتبرع لبناء الكنائس والمعابد اليهودية R2
للتسجيل بالمنتدي بالتسجيل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 خالد الجندي: القرآن يأمر المسلمين بالتبرع لبناء الكنائس والمعابد اليهودية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Manager
المدير العام
المدير العام
Manager


ذكر
السرطان النمر
عدد الرسائل : 3145
الاوسمة : خالد الجندي: القرآن يأمر المسلمين بالتبرع لبناء الكنائس والمعابد اليهودية 110
تاريخ التسجيل : 02/05/2008
نقاط : 12885
التقييم : 19

خالد الجندي: القرآن يأمر المسلمين بالتبرع لبناء الكنائس والمعابد اليهودية Empty
مُساهمةموضوع: خالد الجندي: القرآن يأمر المسلمين بالتبرع لبناء الكنائس والمعابد اليهودية   خالد الجندي: القرآن يأمر المسلمين بالتبرع لبناء الكنائس والمعابد اليهودية Emptyالأحد 05 سبتمبر 2010, 10:19 am

خالد الجندي: القرآن يأمر المسلمين بالتبرع لبناء
الكنائس والمعابد اليهودية

خالد الجندي: القرآن يأمر المسلمين بالتبرع لبناء الكنائس والمعابد اليهودية Kaled

في نهاية حديثه معنا الأسبوع الماضي
أشار الشيخ خالد الجندي إلي المرارة التي يشعر بها من هجوم شيخ الأزهر
عليه وعلي قناة أزهري والتشكيك في مصادر أموالها، حكي لنا الجندي الهجوم
الفظيع الذي قاده أعضاء مجمع البحوث الإسلامية عليه، واستنكارهم أن يشرف
علي قناة تحمل اسم الأزهر، وهنا بدأ الحوار معه من جديد.

< نعتقد أن موقف أعضاء مجمع
البحوث الإسلامية كان من الشيخ خالد شخصياً وليس من فكرة القناة أو اسمها؟
وهناك من بينهم من يأخذ منك موقفا شخصيا؟.

- في الحقيقة أنا عرفت هذه المسألة،
لقد قلت لهم في المجمع: إذا كان الاعتراض علي شخصي فأنا منسحب الآن وأعلن
استقالتي أمامكم جميعاً، ولتعينوا من ترونه كفئاً للقناة.. فأنا أعلن
الآن أني مُستقيل من قناة أزهري ومتنازل عن شراكتي في القناة لصالح الأزهر
الشريف، إذا أراد الأزهر ذلك، وهذا تصريح اكتبوه علي لساني.. فأنا منسحب
تماماً لو كانت المشكلة بسبب خالد الجندي لأن هناك 1000 قناة تنتظرني.

< تقول إنك لا تربح من القناة،
وقلت قبل ذلك إنك لا تربح من الهاتف الإسلامي، وهناك من اعتبرك رجل بيزنس
من خلال هذا المشروع...وهو كلام غير منطقي.. فلماذا تعمل إذن؟

- فعلاً هذا قيل علي لسان أحد الذين
تولوا الإفتاء وقتها، لكن ساعتها شيخ الأزهر قال: والله طالما الإنسان
يطلب هذه الخدمة برغبته ودون ضغط أو إكراه أو مساومة أو ابتزاز.. ونشر هذا
في الجرائد الرسمية.. الآن ماشاء الله لا قوة إلا بالله الهاتف الإسلامي
له 10 سنوات وحقق نجاحا شديدا والناس اعتمدت عليه، وقد ظهرت مع مني
الشاذلي ومحمود سعد وعمرو أديب وغيرهم علي الهواء مباشرة - وعلي الهواء
مباشرة الكلمة لا ترد - قلت يا جماعة اللي فاكر أن الهاتف الإسلامي بيدر
أي ربح ياخده هدية وأنا ماشي!! فأنا أقول للذي يري أن الهاتف الإسلامي أو
قناة الأزهر يـُـدران ربحاً فأنا والله منسحب ولا أبقي علي هذين المشروعين
إذا كان هناك من هو أقدر مني علي تسييرهما!!

< هناك غيرة مهنية دائما، فهل هناك غيرة بين المشايخ؟
- الأمر ليس غيرة فقط، ولكنه يصل
إلي القتل، فأول جريمة قتل في البشرية كانت بسبب التحاسد، هناك أربعة
مستويات لابد من معرفة الفرق بينهم (الغبطة، الحسد، الحقد، والغل) هذه
مستويات أربعة.

فالغبطة هي الحسد المحمود قال صلي
الله عليه وسلم: "لا حسد إلا في اثنتين: رجل أتاه الله مالاً فسلطه علي
هلكته في الحق. ورجل آتاه الله الحكمة، فهو يقضي بها، ويعلمها".

ومعني الغبطة هو: تمني دوام نعمة المحسود وتكرارها عند الحاسد.
أما الحسد المذموم فهو تمني زوال
نعمة المحسود وانتقالها إلي الحاسد.. فيقول الحاسد: "ليه يا رب خدها منه
وأعطيها لي أنا"!! وهذا شيء بشع.

أما النوع الثالث والعياذُ بالله
اسمه الحقد، وهذا أصعب، وهو تمني زوال نعمة المحسود وعدم ذهابها إلي أحد
وهذا النوع بشع جدا جدا، وللأسف هناك بعض الناس تفعل هذا، وهذا مثل الذي
كان ماشياً ووقع علي الأرض فقال لنفسه أحسن!!

ولذلك فأنا أقول للذين يستكثرون علي
قناة أزهري ماذا قدمتم أنتم؟ هل عندك البديل؟ لا إله إلا الله هو وقف حال
وبس.. أنا بقدم فكراً وبحاول يكون صح معرفتش هذا دأب المُقل وهذا مجهودي
الذي استطعت أن أبذله! فماذا فعلت أنت؟!

ويكمل الشيخ خالد الجندي حديثه
بانفعال: يا أخي أنا استضفت رموزاً مسيحية في القناة، أنا اهتممت بضحايا
السيول وعملت قوافل إغاثة لهم، أنا عزيت ضحايا نجع حمادي، أنا الوحيد اللي
عملت حداداً علي القناة لمدة 3 أيام علي وفاة شيخ الأزهر، أنا الوحيد الذي
رد علي قناة الجزيرة وتسببت في حادث الشيخ عبد الرحمن كوكي الذي يتطاول
علي الأزهر وبيشتمنا في القناة هناك والكلام معروف، أنا الوحيد الذي عملت
دروساً أزهرية لطلبة الأزهر الذين كانوا "سقط متاع" ولا أحد يلتفت إليهم.

دفعت للتلفزيون 50 مليون جنيه كي
يذيع الدروس الخصوصية لطلبة الثانوية العامة، أما طلبة الأزهر الذين لم
يلتفت إليهم أحد، أنا قمت بعمل هذا مجاناً وعلي نفقتي الخاصة، النفقات
الخاصة التي تكلف آلافاً مؤلفة، وإحنا الوحيدين الذين اهتممنا بالطالب
الكفيف فعدد الطلاب المكفوفين لا يقل عن 2 مليون طالب في الأزهر.

بيأخدوا دروس عندنا بالسماع مفيش أحد بيقرأ له يا مولانا كل هذا الكلام لم يلتفت إليه أحد؟!!
< قناة أزهري لا تعجبك ولا تعبر عن الأزهر فأعمل أنت ما يعبر عن الأزهر.
الأمر فيه متسع.. الكنيسة عندها 6
قنوات ونحن لا نملك ولا قناة.. ويوم ما أحد يقوم بإنشاء قناة تقوم الدنيا
عليه ويقولون تربح وغسيل أموال والطبل البلدي الذي يقال، يا أخي أنا حزين
أنا اتكلم علي المستوي الشخصي وانا سأقول لكم علي شيء ليس بسر فأنا رجل يسر
الله لي نوعاً من أنواع القبول بالتالي أثرياء العالم خارج مصر بيتمنوا
وجودي بينهم فعروض الهجرة والسفر بالنسبة لي أكثر من عدد حبات شيكارة
الأرز، فعروض السفر والتمتع بالحرير أكثر من أن تتخيل فأنا لست بحاجة من أن
أتكسب من فتوي بـ 30 جنيها أو قناة ستعطيني في الآخر 500 جنيه أو اياً
كان المبلغ وأنا انتقلت إلي قناه أزهري من قناة اسمها قناة الحياة يتمني
أي إنسان أن يشتغل فيها ولم أخرج منها مطروداً، وللعلم والإحاطة إنما خرجت
منها باستقالة وحب بيني وبين محمد عبد المتعال والدكتور سيد البدوي ولم
أكن أذهب إلي قناة الحياة إلا يوماً واحداً في الأسبوع ومجرد ساعتين فقط
بعد صلاة الجمعة أعطي درساً دينياً وأذهب إلي بيتي وكنت بأخذ راتباً
محترماً علي هذا الكلام..ضحيت بكل ده علشان إيه؟! الإشارة إلي التربح فأي
تربح يقصد؟! وأي مال يقصد؟

نرجع للأربعة لم يتبق إلا "الغل"
وفي الحقيقة الغل هذا مشكلته كبيرة شويه، لأنه غير الغبطة والحسد وغير
الحقد.. لأن الغل يحدث بين المؤمنين للأسف وهذه الكارثة التي بنعاني منها..
والغل هو عبارة أنك تكون مغلولاً مني في الوقت الذي ليس بيننا تجارب
شخصية من قبل، التنافس قد يتحول إلي غل، وبالتالي في الحديث حتي "الناس
يحبسون علي قنطرة بين الجنة والنار"، يعني خلاص خلصوا النار والليلة
إنتهت! لأ طبعاً لسه "آخر وش" إيه هـو آخر وش هو الفلترة الأخيرة، حيث قال
تعالي: " وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلّ إِخْوَاناً عَلَيَ
سُرُرٍ مّتَقَابِلِينَ.
< بمناسبة كلامك عن التعزية لضحايا نجع حمادي..هناك من يري أن التبرع لبناء الكنائس حرام وهناك فتاوي أصدرها أزهريون تقول ذلك؟
-
هذا كلام يخالف الإسلام ويخالف القرآن الكريم، فالقرآن أمر بأن يتبرع
المسلم لبناء الكنائس، يقول تعالي: "ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت
صوامع وبيع وصلوات ومساجد يذكر بها اسم الله كثير"... والتبرع بذلك لا
يكون للكنائس فقط ولكن للمعابد اليهودية أيضا، لأنها كلها بيوت الله يذكر
فيها اسمه.
خالد الجندي: القرآن يأمر المسلمين بالتبرع لبناء الكنائس والمعابد اليهودية 419220
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://avamakary.yoo7.com
 
خالد الجندي: القرآن يأمر المسلمين بالتبرع لبناء الكنائس والمعابد اليهودية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الشيخ خالد الجندي يطالب بتأسيس مركز لدراسات الوحدة الوطنية بمصر
» إصدار قانون لبناء الكنائس وإعادة التحقيق في تفجيرات "القديسين"
» المهري: لا بأس على المسلمين من أن يصلّوا في الكنائس .. يجوز تهنئة الكتابيين وغيرهم بالمناسبات
» نص مشروع قانون الأحوال الشخصية لغير المسلمين المقدم من الكنائس المسيحية المصرية مجتمعة
» فيديو : نبيل شرف الدين حول مستقبل جماعة الإخوان المسلمين في مصر: تم إستخدام هذه الجماعة لشحن الشارع على غرار ما حدث في الكنائس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتديات المسيحية :: الاخبار المسيحية والعامة-
انتقل الى: